الخميس، 2 يونيو 2011

صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


محمد دحلان: صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية

محمد دحلان: صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية

صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


صور المناضل محمد دحلان في الانطلاقة 43 للثورة الفلسطينية


محمد دحلان: السيرة الذاتية للمناضل محمد دحلان

محمد دحلان: السيرة الذاتية للمناضل محمد دحلان

السيرة الذاتية للمناضل محمد دحلان



- مواليد التاسع والعشرين من أيلول سبتمبر عام 1961م بمخيم خان يونس للاجئين جنوب قطاع غزة







- عاش ظروف المخيم وقسوة الحياة فيه وتعلم من أهله كل أشكال المعاناة والألم الذي رافق مأساة النكبة والرحيل القسري عن الأرض والديار






- أسس ورفاق له حركة الشبيبة كإطار نقابي وطلابي لحركة فتح في العام 1981






- اعتقل في سجون الاحتلال الإسرائيلي أكثر من مرة ولفترات طويلة






- درس في الجامعة الإسلامية بغزة مطلع الثمانينيات وكان واحداً من أبرز قيادات الحركة الطلابية الفلسطينية في حينه






- أبعدته سلطات الاحتلال الإسرائيلي بقرار عسكري إلى الأردن عام 1987، ومنه إلى جمهورية مصر العربية، ثم استقر به الحال في العراق، إلى أن التحق للعمل مع الشهيد خليل الوزير "أبو جهاد" ليشارك في تنسيق فعاليات الانتفاضة الأولى






- عاد إلى غزة عام 1994، حيث أسس وترأس جهاز الأمن الوقائي، وشارك في المفاوضات التي عقدتها منظمة التحرير الفلسطينية مع حكومة الاحتلال والتي قادت إلى الشروع في تنفيذ المرحلة الانتقالية التي أسست للسلطة الوطنية الفلسطينية، وكان عضواً في فريق الشهيد ياسر عرفات التفاوضي في واي ريفر وكامب ديفيد وطابا






- يعتبر أحد الشخصيات الفلسطينية التي ارتبط اسمها في وعي الجمهور بالحضور ذي الكاريزما في مختلف المحافل الوطنية، كما عكست سماته الشخصية نفسها لتضعه بين الشباب المائة الأكثر تأثيراً في مسيرة أوطانهم عندما كان في منتصف الثلاثينيات من العمر، كما ربطته علاقات سياسية ذات مصداقية بالعديد من المحافل العربية والدولية كسب على أثرها احترام المواطنين والمؤسسات والفصائل الوطنية والشخصيات المحلية والإقليمية والدولية






- استقال من العمل في السلطة الوطنية الفلسطينية عام 2002، وهو بذلك يعتبر أول مسؤول فلسطيني يُقدم على استقالة بإرادة مستقلة وحرة، وجاهر بانتقاد الواقع المر الذي تعيشه حركة فتح ومسيرة العمل الوطني وبنية السلطة الوطنية، لكنه بقي على علاقة خاصة ربطته على الدوام بالرئيس الشهيد ياسر عرفات، ليختاره الرئيس الرمز لمرافقته في الرحلة الأخيرة التي قادته إلى باريس بغرض العلاج قبل أن يُستشهد في نوفمبر عام 2004






- شغل منصب "وزير دولة" في الحكومة الفلسطينية التي ترأسها السيد محمود عباس عام 2003






- عمل وزيراً للشؤون المدنية في حكومة الرئيس محمود عباس بعد انتخابه مطلع العام 2005، كما كلفه الرئيس عباس منسقاً لأعمال اللجنة الوزارية التي أشرفت على الانسحاب الإسرائيلي من مستوطنات قطاع غزة وشمال الضفة الغربية






- خاض انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني سنة 2006 مرشحاً عن حركة فتح في مسقط رأسه بدائرة خان يونس، حيث حقق المرتبة الأولى متجاوزاً أقرب منافسيه بآلاف الأصوات، على الرغم من الظروف القاسية والصعبة التي كانت تمر بها حركة فتح التي تداعت علاقتها بجماهيرها في حينه نتيجة ظروف كان محمد دحلان أول من جاهر بالحدبث عنها






- اختاره أعضاء المجلس التشريعي الفلسطيني ليرأس لجنة الأمن والداخلية والحكم المحلي البرلمانية في المجلس






- كان في طليعة من جرى استهدافهم وطنياً من قبل محاور محلية وإقليمية ودولية بعد تشكيل الحكومة الفلسطينية العاشرة، كما كان على الدوام هدفاً لكل من أراد النيل من إرث الرئيس الشهيد ياسر عرفات في مسيرة العمل الوطني، لكن عزيمته لم تفتر في البحث عن طريقة لالتئام الصف الفلسطيني، فكان أول المبادرين إلى صياغة بنود اتفاق مكة المكرمة الذي رعاه خادم الحرمين الشريفين بين حركتي فتح وحماس عام 2007






- غادر قطاع غزة الذي يحبه ويحنو إلى أهله في رحلة علاج قبل أن يقع الانقسام الوطني المؤلم في منتصف العام 2007






- كان من أوائل من دعوا بقوة إلى انعقاد المؤتمر السادس لحركة فتح من أجل تجديد نشاط الهيكل القيادي الأول في الحركة، وتنشيط مؤسساتها التي هرمت، وتم انتخابه من قبل أعضاء المؤتمر عضواً في اللجنة المركزية في أغسطس آب سنة 2009






- يركز جهوده اليوم على مساعدة أهله في قطاع غزة على تجاوز مأزق الانقسام بعد تحقيق المصالحة الوطنية الشاملة، ويجتهد من أجل رفع الظلم الذي وقع على سكان قطاع غزة الصامدين في ظل مرحلة كانت هي الأصعب في مسيرة الشعب الفلسطيني






- يكافح إلى جوار أبناء شعبه من أجل نيل الحرية والاستقلال، ويسعى بلا انقطاع لتحقيق أحلام أطفال وشباب شعبه في العيش بكرامة والتقدم نحو مستقبل أفضل










محمد دحلان: محاولة لتفسير كراهية حماس لمحمد دحلان

محمد دحلان: صدق محمد دحلان....هكذا هي عقلية الإسلام السياسي: عنزة ولو طارت